ولد السيد علي يالتشين في قرية أحمد دانشمنت في ولاية توكات. أنهى دراسته في المراحل الأساسية من مدارس القرية، درس في جامعة غازي تخصص معلم تقني. شغل منصب رئيس مجلس طلاب جامعة غازي ومدير سكنات طلاب جامعة MGH.

مهمته التعليمية الأولى كانت في ولاية شرناق، في مدرسة شرناق الأساسية التي عمل فيها لمدة خمس سنوات قبل أن ينتقل للعمل في مدينة إسطنبول في مركز سلطان بيلي العام كنائب مدير. ثم انتقل للعمل كمساعد مدير في مدرسة فوزي تشاكماك في منطقة مالتبة في أنقرة. في عام 2004 رأس يالتشين الشعبة الرابعة لنقابة Eğitm-Bir-Sen في مدينة أنقرة في نفس الوقت الذي كان يعمل فيه مسئول عن مدرسة أرطغرل غازي الأساسية. ساعد يالتشين في نشر العديد من الكتب التي من شأنها التحضير للإمتحانات الإدراية والعلاوات والترقيات. تخرج يالتشين أيضاً من قسم الإدارة والإشراف من جامعة نالتبة، تم اختياره أيناً عامً لنقابة موظفي التربية و التعليم Eğitm-Bir-Sen في المؤتمر العام الخامس. يالتشين متزوج وعنده ثلاثة أبناء. 

تخرج السيد سالفي من جامعة 19 مايو. في فبراير 2015 تم اختيار سالفي كرئيس شعبة مدينة قونية لدى نقابة موظفي التربية والتعليم Eğitm-Bir-Sen وهو العام الذي بدأ فيه العمل النقابي. خلال أعوام دراسته وخلال عمله كمدرس كان سالفي نشطاً في العمل في المنظمات غير الحكومية ةنجح بشكل كبير في هذا العمل في مدينته قونية، في إتحاد موظفي القطاع العام Memur-Sen كان سيلفي يعمل في قسم الأنشطة المجتمعية، أظهر سالفي شجاعته وإخلاصه منقطع النظير في مشاركته في سفينة مافي مرمرة التي كانت متوجهة لرفع الحصار عن قطاع غزة، سالفي يعرف اللغة العربية والإنجليزية ومتزوج وعنده أربعة أبناء.

ما زال تشاكرجي على رأس عمله كمساعد الأمين العام لشؤون المنظمات والمفاوضات الجماعية، حث بدأ السيد تشاكرجي العمل النقابي في عام 2001 حيث قام تشاكرجي بالوقوف على رأس عدد من الشعب التي تم افتتاحها لنقابة Eğitm-Bir-Sen في عدد من الولايات كما قام بترؤس شعبة النقابة في مدينتي أكسراي وبينغول، قام بافتتاح منتدى يخص شئون المجتمع المدني بسبب تراكم خبراته في هذا الجانب، كان له مهمة سامية في منظمة الإغاثة الإنسانية، حيث شارك في العديد من الأنشطة الإنسانية والمجتمعية في داخل تركيا وخارجها. في 2-3 فبراير تم اختياره الأمين العام لشئون التشريعات والمفاوضات، وفي 21-22 فبراير تم اختياره مساعد الرئيس لشئون المنظمات والمفاوضات الجماعية، تخرج من كلية التربية من جامعة نيغدا عام 1988 وعمل بعدها مدرس لمادة التاريخ، متزوج وعنده أربعة أبناء. 

تم انتخابه مساعد الأمين العام للشئون المالية في المؤتمر الخامس لنقابة موظفي التربية والتعليم Eğitm-Bir-Sen والذي انعقد في 21-22 فبراير 2015. كان أحد أعضاء إتحاد الطلاب الأتراك، بدأ العمل المجتمعي عبر كونه عضو مؤسس في تأسيس وقف المعلمين، شعبة غازي عنتاب، ثم شغل منصب رئيس الفرع الثاني لها عام 1990، إلا أن أصبح الرئيس العام للمؤسسة عام 2005، تم اختياره أيضاً عضو في جمعية نشر المعرفة، ثم أصبح رئيساً للجمعية في الفترة ما بين 2007-2011.

هو أحد المؤسسين لأحد الجمعيات الفاعلة في مدينة غازي عنتاب وهي جمعية شفاء القلوب، وهو يدير مؤسسة الإغاثة الإنسانية في غازي عنتاب.

بدأ العمل النقابي في مدينة غازي عنتاب عام 1997 وتم اختياره كنائب رئيس شعبة، وعام 2003 عمل ناظر مدرسة في أحد المدارس الحكومية، ما بين 2003-2005 عمل مدير تربوي لمنطقة شاهين بيه، وما بين 2009-2010 عمل كنائب مدير في التعليم، تخرج من كلية التعليم في جامعة نيغدا، وهو خريج كلية الاقتصاد من جامعة الأناضول.

متزوج وأب لأربع أبناء. 

ولد عام 1974 في مدينة كهرمان مراش، أنهى الدراسة الأساسية في مدرسة كوكسون أتاتورك الأساسية، ودرس في مدرسة يلدريم بايازيد الثانوية، وأكمل التعليم الثانوي في مدرسة كهرمان مراش، وتخرج من جامعة الجمهورية – قسم الإلهيات "الشريعة" وفي نفس الجامعة أنهى دراسة الماجستير في الفلسفة الإسلامية، عمل في فرع دينزلي كنائب الرئيس لمدة خمس سنوات، ثم تم انتخابه بالإجماع لرئاسة الفرع في عام 2013.

كتب كولوكيسا العديد من المقالات التي تعني بشئون النظام التعليمي والتحليلات السوسيواجتماعية التي تم نشر العديد منها في المجلات المحلية والعالمية، تم انتخابه كمساعد للرئيس لشئون الصحافة والإعلام في المؤتمر الخامس للنقابة المنعقد في 21-22 فبراير 2015. 

قبل أن يكون على رأس عمله كرئيس للشعبة 2 في مدينة إسطنبول بدأ يايلا عمله النقابي كمعلم، تم اختياره على رأس ممثلي نقابة موظفي التربية والتعليم Eğitm-Bir-Sen في بايرام باشا، ثم عمل كنائب الرئيس في الشعبة الثانية في مدينة إسطنبول قبل أن يتم إختياره كرئيس للشعبة. كبرت الشعبة في عهده ست أضعاف عن السابق، ونجح في أن يجعل من ششعبته أكثر تنظيماً عن السابق، أطلق أول حركة نقابية في جامعة إسطنبول وتحمل الكثير من الصعاب حتى تصل العملية النقابية في الجامعة إلى ما وصلت عليه الآن.

بدأ اهتمامه في العمل المجتمعي عندم كان طالباً في جيريسون واستمر في هذا العمل طوال سنوات دراسته، تخرج من قسم الإلهيات في جامعة أنقرة ودرس الماجستير في جامعة يديتبة وتخرج من قسم الإدارة والإشراف التربوي من نفس الجامعة.

متزوج وأب لطفلين. 

عمل في فرع نقابة موظفي التربية والتعليم Eğitm-Bir-Sen في مدينة مرسين، وفي عام 2004 تم اختياره في عضوية الفرع عام ليكون بذلك قد بدأ العمل النقابي بشكل رسمي، أكمل مهمته النقابية عبر اختياره نائب الرئيس في مؤتمر الفرع الذي انعقد عام 2007، ليتحمل بمسئولية عظيمة الأمانة التي ألقيت على عاتقه في فرع النقابة في مدينة مرسين، وفي عام 2011 رأس شعبة مرسين في إتحاد Memur-Sen ثم تم اختياره كنائب الرئيس للتعليم والشئون الاجتماعية في المؤتمر العام الماضي 21-22 فبراير 2015.

في أحد المهمات التي أوكلتها الوزارة له ما بين عامي 2005-2010 عمل أولتشوم في مشاريع إدارة الجودة ومشروع تحسين الخبرات في أوروبا، عمل كعضو مؤسس في عدد من الجمعيات والمؤسسات وأهمها منصات المؤسسات التطوعية التي تحتوي على عدد كبير من الجمعيات في إطارها، حصل أولتشوم على العديد من الجوائز في مجال العمل المجتمعي، عندما كان رئيساً لفرع مرسين وبسبب الجهد الكبير الذي قام به في المدينة زاد عدد أعضاء النقابة هناك أربعة أضعاف، تخرج من كلية التربية في جامعة دجلة.

متزوج وأب لطفلين.